المرأة بين أنصاف الدين
الحرمان من الميراث باطل أجازته التقاليد الظالمه
عندما تغيب شمس العدل عن الارض ويحل الظلم على المرأة
عندئذ يدق ناقوس الفساد وتظهر كل صور الظلم والقهر واغتصاب الحقوق
ويظهر ذالك جليا فى توزيع الأنصبه التى تحرم المرأة من حقوقها
التى أيدتها الشريعه الاسلاميه وارتضاها القانون وع ذلك رفضتها التقاليد البشريه
فكم من قصص تدمى لها القلوب وتدمع لها الاعين وتقشعر لها الابدان
عن نساء قهرن الظلم بأغتصاب حقوقهن الشرعيه فى الميراث بأيدى
أقرب المقربين لهن والمبرر لهذا الظلم أنها أنثى على ذمه رجل ينفق عليها
فالنار موعدك واذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدره الله عليك
أيها الظالم للمرأة فى الميراث وفى غيره اذا ظننت انك قادر فاالله أقدر