منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد
منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد
منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد

منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ
 
الرئيسيةاحترام العادات والتقاليد Emptyأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» معلومة مفيدة ألقاب الصحابة رضوان الله عليهم
احترام العادات والتقاليد Emptyالثلاثاء نوفمبر 05 2019, 03:22 من طرف سامية سيد

» احكام صدقة الفطر
احترام العادات والتقاليد Emptyالسبت مايو 18 2019, 07:06 من طرف صلاح شعبان

» *احـذر لصـوص الأجر في رمضـان*
احترام العادات والتقاليد Emptyالأربعاء مايو 01 2019, 22:43 من طرف سامية سيد

» البدعه فى تخصصيص رجب بصيام
احترام العادات والتقاليد Emptyالجمعة مارس 08 2019, 13:58 من طرف صلاح شعبان

» البدع عن شهر رجب
احترام العادات والتقاليد Emptyالجمعة مارس 08 2019, 13:56 من طرف صلاح شعبان

» اسعار اجهزة حضور وانصراف بالبصمة 2019
احترام العادات والتقاليد Emptyالخميس فبراير 14 2019, 15:56 من طرف شركة الساجدون

» سنترالات باناسونيك 2019 بالاسكندرية
احترام العادات والتقاليد Emptyالخميس فبراير 14 2019, 15:35 من طرف شركة الساجدون

» ذاك _جوابها
احترام العادات والتقاليد Emptyالجمعة فبراير 01 2019, 05:45 من طرف سامية سيد

»  قربك لربنا هو بداية الحكاية
احترام العادات والتقاليد Emptyالجمعة فبراير 01 2019, 05:20 من طرف سامية سيد


 

 احترام العادات والتقاليد

اذهب الى الأسفل 
+3
ولاء
صلاح حافظ
ندى
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ندى
عضو فعال



انثى عدد المساهمات : 66
نقاط : 128
تاريخ التسجيل : 14/12/2010

احترام العادات والتقاليد Empty
مُساهمةموضوع: احترام العادات والتقاليد   احترام العادات والتقاليد Emptyالسبت فبراير 19 2011, 16:02

احترام العادات والتقاليد
يولد الإنسان بلا خبرة، ثم يبدأ في التأثر بمن حوله،
فيأخذ عنهم عاداته وتقاليده، بذلك تنتقل العادات والتقاليد من جيل إلى
آخر.
وتظهر العادات والتقاليد في الأفعال والأعمال التي يمارسها الأفراد،
ويعتادونها، وتمثل برنامجًا يوميًّا أو دوريًّا لحياتهم.
والعادات هي ما اعتاده
الناس، وكرروه في مناسبات عديدة ومختلفة. أما التقاليد فهي أن يأتي جيل، ويسير على
نهج جيل سابق، ويقلده في أمور شتى.
نشأة العادات والتقاليد وتطورهما:
ويصعب
إدراك نشأة وتطور العادات والتقاليد، ومدى اتساعها، فهي جزء من النشاط الاجتماعي
للأفراد في أي مجتمع من المجتمعات، ولا تظهر بين يوم وليلة، بل تأخذ سنوات حتى تثبت
وتستقر، وسنوات أطول حتى تتغير وتتحول.
والعادات والتقاليد غالبًا ما تنشأ
لوظيفة اجتماعية، ولينتفع بها كل أفراد المجتمع أو بعضهم، وتصبح نمطًا اجتماعيًّا
يعمل على تقوية العلاقات الاجتماعية بين أفراد المجتمع، ويؤدي إلى وجود اتفاق في
سلوك معين بين أفراد المجتمع.
والعادات والتقاليد سلسلة تنتقل حلقاتها من جيل
لآخر، وقد يصاحب هذا الانتقال بعض التغيرات بالزيادة أو النقصان، سلبًا أو إيجابًا،
بما يتفق مع ظروف وقيم كل جيل، وقد تتلاشى الوظيفة الاجتماعية للعادات أو التقاليد،
أو تنتهي نتيجة تغير الظروف الاجتماعية، إلا أنها تبقى بفعل الضغط النفسي الذي
تمارسه على الأفراد الذين اعتادوها، وشعروا أنها تمنحهم الأمن والاطمئنان، وتضمن
تماسكهم في مواجهة أية تغيرات جديدة.
وللمرأة دور هام ومؤثر في بث العادات
والتقاليد، وانتقالها من جيل لآخر، نظرًا لدورها الكبير في عملية التربية والتنشئة،
ولذلك يقع عليها الدور الأكبر في ضبطها وفق المنهج الإسلامي السديد، قال تعالى:
{وأن هذا صراطي مستقيمًا فاتبعوه ولا تتبعوا السلم فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم
به لعلكم تتقون} [الأنعام: 153]، وقال سبحانه: {وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى
الله ورسوله أمرًا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً
مبينًا} [الأحزاب: 36].
علاقة المنهج الإسلامي بالعادات والتقاليد:
ومع
انتشار الإسلام في العديد من الدول بعاداتها وتقاليدها المتنوعة اتخذ المنهج
الإسلامي في علاقته بالعادات والتقاليد صورًا ثلاثًا:
* الأولى: تأييد العادات
التي تحث على مبادئ فاضلة وقيم سامية، مع تهذيبها وفق مبادئ الشريعة الخالدة، ومن
ذلك: حق الجار، وإكرام الضيف، ومساعدة الفقراء، ونجدة المحتاج، ومساعدة
الغريب.
* الثانية: تقويم العادات التي تقوم على وجهين؛ أحدهما سيئ، والآخر حسن،
بالتأكيد على الحسن، والنهي عن السيئ وإصلاحه وفق الشرع الكريم.
* الثالثة:
محاربة العادات والتقاليد الضالة والمضلة، التي تتعارض مع ما جاء به من قيم ومبادئ،
والتي قد تؤدي إلى الخلل الاجتماعي واضطراب القيم وانتشار الفساد والرذيلة، وضياع
الأمن والسكينة، ومن ذلك عادة وأد البنات؛ فقد قامت نظرة العرب إلى البنت على
التشاؤم بها، والتحقير من شأنها.
فجاء القرآن مستنكرًا هذه العادة الشنيعة،
وحاميًا للبنت من هذه الجريمة، فقال تعالى: {وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودًا
وهو كظيم. يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا
ساء ما يحكمون} [النحل: 58-59]. وقال: ( (من كانت له أنثى، فلم يئدها، ولم يهنها،
ولم يؤثر ولده عليها، أدخله الله الجنة) [أبو داود].
كذلك عانت الفتاة قبل
الإسلام من إجبارها على الزواج دون رغبة منها، ودون اعتداد برأيها ؛ فأعَزَّها
الإسلام، فقال (: (لا تنكح الأيم حتى تستأمر، ولا تنكح البكر حتى تستأذن) [مسلم].
كما عانت الفتاة قبل الإسلام كذلك من حرمانها من الميراث، فجاء الإسلام وجعل لها
حقًّا في ميراث أبيها، قال تعالى: {للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء
نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قل منه أو كثر نصيبًا مفروضًا} [النساء:
7].
عادات سيئة:
في عصرنا الحالي من العادات السيئة التي انتشرت بين الناس
خاصة، ويكثر انتشارها بين النساء، ومن هذه العادات؛ التوسل إلى الله بالأموات
والأولياء، والصراخ والعويل عند الوفاة، وكذلك بعض العادات السيئة كالذهاب إلى
الكهان والعرافين واتباع ضلالاتهم، والتعلق بالتمائم والتعاويذ والأحجبة؛ ظنًّا
أنها تجلب الخير وتطرد الشر، والمشاهرة أو الكبسة، وهي الاعتقاد بأن دخول رجل حالق
الشعر أو يحمل لحمًا أو بلحًا أحمر وباذنجانًا أو ما شابه ذلك على النفساء سيؤدي
إلى امتناع لبنها من النزول أو تأخرها في الحمل، وكذلك عادات سيئة، لا ترضي الله
ورسوله، مثل: ارتداء الباروكة، والذهاب إلى الكوافير، وإطالة الأظافر واستخدام
الأصباغ والألوان لتزيينها، وتقاليع الموضة في الأزياء.. إلى غير ذلك.
واجب
المسلم:
أمام ما يترتب على هذه الأمور من أخطار وما ينجم عنها من مفاسد، فإن
واجب المسلم هجر كل عادة أو تقليد يخالف أصلاً من أصول الدين، وأن يتوقف عند كل
عاداتها وتقاليدها ويضعها في ميزان المنهج الإسلامي الصحيح، ويحرص على تعديل كل
مالا يتفق معه ولا يدور في فلكه، فإذا وجد من بين عاداته وتقاليده ما يخالف بعقيدته
ويعارض دينه، فعليه أن يلقي به بعيدًا عنه بلا تردد ولا خجل ولا ندم، وأن ينفر من
قبيح عاداته وسيئ تقاليده، ويفر إلى ظلال الإسلام الآمنة، لا يخاف في الله لومة
لائم، وليكن قدوته في ذلك المؤمنون الصالحون في عصور الإسلام الذين لبوا نداء الحق
وبذلوا الغالي والنفيس لنصرته.
تزييف التاريخ:
لقد زيف بعض كتاب التاريخ تلك
الصورة الخالدة لعظماء هذه الأمة وقادتها، فأخذوا يصورون لنا خلفاء المسلمين لا
همَّ لهم إلا الأكل والشرب، حتى لينسب إلى معاوية بن أبي سفيان صحابي رسول الله (
أنه كان يأكل بشره لا يتصور في الأنعام، فضلاً عن صحابي جليل تعلم من مدرسة الرسول
( ألا يكثر الإنسان من الطعام والشراب!! بل يزينون لنا أن خليفة كهارون الرشيد الذي
كان على عهده فتوحات كثيرة، وكان مجاهدًا، عابدًا لله، تقيًّا ورعًا، أنه كان يحب
النساء، ويشرب الخمر وما إلى ذلك!
إن المتبع لسير هؤلاء القوم ليجد من حياتهم
أن كل الافتراءات التي توجه إليهم إنما هي أباطيل كاذبة، الغرض منه في المقام الأول
تشويه صورة الإسلام من خلال خلفائه، بحيث تظهر عاداتهم وتقاليدهم مخالفة للذوق
البشري الفطري، حتى تطعن الأمة في رموزها وأعلامها، فلا يكون لها شيء يذكر أمام
تاريخ الإنسانية، بل لم يكتف كتبة التاريخ من المجرمين الحاقدين بتشويه صورة
الرجال، بل شوهوا صورة النساء اللائي آمن، وقد كن في الجاهلية يَسْدُلْن خمرهن من
خلف رؤوسهن، فتنكشف نحورهن وأعناقهن وقلائدهن.
ومع ظهور الإسلام وانتشار نوره
ونزول قوله تعالى مخاطبًا النساء ومؤدبًا: {وليضربن بخمرهن على جيوبهن} [النور:
31]. انقلب الرجال إلى نسائهم يتلون عليهن ما أنزل الله لإرشادهن، فما منهن امرأة
إلا وقامت إلى مرطها (وهو كساء من صوف) فاعتجرت به (أي: شدَّته على رأسها) تصديقا
وإيمانًا بما أنزل الله من آياته البينات، فأصبحن وراء رسول الله ( في صلاة الصبح
معتجرات، كأن على رؤوسهن الغربان. [أبو داود وابن أبي حاتم]. فصوروا الناس فعلهن
تخلفًا وتأخرًا عن العصر المتقدم، فجعلوا النساء يخرجن كاسيات عاريات، ليمتع الذئاب
الفسقة ظمأهم، بارتكاب النظرة المحرمة، وما قد يترتب عليها من آثار.
إن العادات
والتقاليد الموروثة هي من أخطر الأمور على دين الله، لأنها شيء مألوف معتاد، تميل
إليه النفس، ويجتمع عليه الناس، ويصعب إقلاعهم عنه. ومن هنا يعظم دور المسلم في نبذ
ما يخالف الشريعة الإسلامية، بل ويجب عليه أن يقوم بدور فعال في تغيير مجتمعه
-فضلاً عن حمايته- لتوافق عادتُه وتقاليده شرعَ الله، وسواءً كان ذلك فيما يخص
المرأة أو فيما هو عام يمس المجتمع كله، حتى ينشأ الأبناء جيلاً قويًّا يحمل شعلة
الإسلام وينير الطريق للناس جميعًا.



احترام العادات والتقاليد Print
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صلاح حافظ
><><><
>



ذكر عدد المساهمات : 1101
نقاط : 1974
تاريخ التسجيل : 06/01/2011
الموقع : المشتاقون للجنة

احترام العادات والتقاليد Empty
مُساهمةموضوع: رد: احترام العادات والتقاليد   احترام العادات والتقاليد Emptyالسبت فبراير 19 2011, 16:31

احترام العادات والتقاليد 628821
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ولاء
0000000
0000000
ولاء


انثى عدد المساهمات : 420
نقاط : 703
تاريخ التسجيل : 18/12/2010

احترام العادات والتقاليد Empty
مُساهمةموضوع: رد: احترام العادات والتقاليد   احترام العادات والتقاليد Emptyالأحد فبراير 20 2011, 06:09

احترام العادات والتقاليد 703940
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
منى سفينة
عضو فعال



عدد المساهمات : 73
نقاط : 141
تاريخ التسجيل : 24/01/2011

احترام العادات والتقاليد Empty
مُساهمةموضوع: رد: احترام العادات والتقاليد   احترام العادات والتقاليد Emptyالأحد فبراير 20 2011, 21:18

احترام العادات والتقاليد 958775
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابتسام محمود
00000
00000



عدد المساهمات : 16
نقاط : 18
تاريخ التسجيل : 24/06/2011

احترام العادات والتقاليد Empty
مُساهمةموضوع: رد: احترام العادات والتقاليد   احترام العادات والتقاليد Emptyالأحد يونيو 26 2011, 05:01

احترام العادات والتقاليد 316577
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نها كمال
00000
00000



انثى عدد المساهمات : 12
نقاط : 21
تاريخ التسجيل : 14/01/2011

احترام العادات والتقاليد Empty
مُساهمةموضوع: رد: احترام العادات والتقاليد   احترام العادات والتقاليد Emptyالأربعاء يوليو 27 2011, 00:23

لا تكن إمعة


لاتتقمص شخصية غيرك ولاتذب في الاخرين. إن هذا هو العذاب الدائم ، وكثير هم
الذين ينسون أنفسهم وأصواتهم وحركاتهم ، وكلامهم ، ومواهبهم ، وظروفهم ،
لينصهروا في شخصيات الاخرين ، فإذا التكلف والصلف ، والاحتراق ، والإعدام
للكيان وللذات.

من ادم إلى اخر الخليقة لم يتفق اثنان في صورة واحدة ، فلماذا يتفقون في المواهب والأخلاق.

أنت شيء اخر لم يسبق لك في التاريخ مثال ولن ياتي مثلك في الدنيا شبيه.

أنت مختلف تمامأ عن زيد وعمرو فلا تحشر نفسك في سرداب التقليد والمحاكاة والذوبان.

انطلق على هيئتك وسجيتك { قد علم كل اناس مشربهم } ، { ولكل وجهة هو موليها
فاستبقوا الخيرات } عش كما خلقت لا تغير صوتك ، لاتبدل نبرتك ، لاتخالف
مشيتك ، هذب نفسك بالوحي ، ولكن لا تلغي وجودك وتقتل استقلالك.

أنت لك طعم خاص ولون خاص ونريدك أنت بلونك هذا وطعمك هذا ، لأنك خلقت هكذا وعرفناك هكذا ("لا يكن أحدكم إمعة").
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد الشرقاوي
عضو نشيط
عضو نشيط



عدد المساهمات : 46
نقاط : 66
تاريخ التسجيل : 02/01/2011

احترام العادات والتقاليد Empty
مُساهمةموضوع: رد: احترام العادات والتقاليد   احترام العادات والتقاليد Emptyالأربعاء سبتمبر 07 2011, 05:35

احترام العادات والتقاليد 628821
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
احترام العادات والتقاليد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد  :: ركن الدعوة والدعاة :: قضايا إسلامية-
انتقل الى: