إن صــياغة الــكلمات فــن نـــحتاج إلــى إتــقانه
وعــلم نــحتاج إلــى تـــعلمه فــي خــطابنا الــتربوي والــتعليمي لــندعوا إلــى مــا نـــريد مــن خـــلال ربــط الــمطلوب مـــنهم بــالمرغوب لــهم ومـــراعاة الــمرفوض عـــندهم قـــبل طــرح الــمفروض عــليهم وأن نـــشعر الــمتلقي بــمدى الــفائدة الــشخصية الــتي ســيجنيها مــن خـــلال اتـــباع كــلامه أو الامـــتناع عـــنه
ولا شــيء يـــخترق الــقلوب كـــلطف الـــعبارة
وبـــذل الابـــتسامة ولـــين الـــخطاب وســلامة الــقصد
قـــال تـــعالى :
{ وَلَــوْ كُــنتَ فَــظًّا غَــلِيظَ الْـــقَلْبِ لَانـــفَضُّوا مِــنْ حَــوْلِكَ }