ينطق الله جل وعلا القبر ، فيبشر المؤمن بروضة من رياض الجنة ،،، وينذر الفاجر والكافر بحفرة من حفر النيران ..
قال رسول الله صلى الله علية وسلم :(( أكثروا ذكر هادم اللذات ،،.<<يعني الموت >>
فإنه لم يأت على القبر يوم إلاتكلم فية فيقول:
أنا بيت الغربة ،وأنا بيت الوحدة ، وأنا بيت التراب ،،وأنا بيت الدود،،فإذا دفن العبد المؤمن قال له القبر :مرحباً وأهلاً، ، أما إن كنت من لأحب من يمشي على ظهري إلي ،،
فإذا وليتك اليوم صرت إلي فسترى صنيعي بك،
قال:فيتسع لة مد بصره ويفتح له باب إلى الجنة.
وإذا دفن العبد الفاجر أو الكافر قال لة القبر :
لامرحبا ولا أهلا ،،أما إن كنت لأبغض من يمشي
على ظهري إلي ،،فإذا وليتك اليوم صرت إلي، فسترى صنيعي بك ،،
قال: فيلتم علية حتى تلتقي وتختلف أضلاعه،،،
قال:قال رسول الله صلى الله علية وسلم --بأصابعه فأدخل بعضهما في جوف بعض ،قال:
ويُقيض الله له سبعون تنيناً لو أن واحداً منهم نفخ في الأرض ،،،،،،،،،
ماأنبتت شيئأً مابقيت الدنيااااااااااااا
فينهشنـــــــــه ويخدشنه حتى يُقضى به الحساااااب
قال: وقال رسول الله صلى الله علية وسلم
أنما القبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار)) اللهم أجرنا من النار وأغفر لنا ولي أمواتنا وأرحمنا ياأرحم الراحمين..........