قال شيخُ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:
"خير الأعمال ماكان لله أطوعَ، ولصاحبه أنفع..."
• قال بعض السلف:
"قد أصبح بنا من نعم الله تعالى ما لا نحصيه مع كثرة ما نعصيه فلا ندري أيهما نشكر، أجميلُ ما ينشر أم قبيح ما يستر...؟"
• قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:
"تأمَّلت أنفع الدعاء فإذا هو: سؤال الله العون على مرضاته"• قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:
"القلوب الصادقة والأدعية الصالحة هي العسكر الذي لا يغلب".
• قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:
"ومن تدبر أصول الشرع علم أنه يتلطف بالناس في التوبة بكل طريق".
• قال بعض السلف:
"ادَّخر راحتك لقبرك، وقِّلل من لهوك ونومك، فإنَّ من ورائك نومةً صبحها يوم القيامة".
• قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:
"النّيَّة المجردة عن العمل يُثاب عليها، والعمل المجرد عن الّنية لا يثاب عليه".
• قال بعض السلف:
"إذا قصر العبد في العمل ابتلاه الله بالهموم".
• قال الإمام أحمد -رحمه الله-:
"إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحبُّ فدم له على ما ُيحبُّ".• قيل للإمام أحمد -رحمه الله-:
"كم بيننا وبين عرش الرحمن؟ قال: دعوة صادقة من قلب صادق".
• قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:
"ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان".
• سئل الإمام أحمد -رحمه الله-:
"متى الراحة؟ قال: عند أول قدم أضعها في الجنة".
• قال مطرف بن عبد الله -رضي الله عنه-:
"صلاح القلب بصلاح العمل، وصلاح العمل بصلاح النية".
• قال عمر بن عبد العزيز -رحمه الله-:
"لا مُستراح للعبد إلا تحت شجرة طوبى".
• جاء رجل إلى الحسن البصري -رحمه الله-: فقال:
"يا أبا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي.
قال: أدِّبه بالذكر".
• قال العلاَّمة السعدي -رحمه الله-: في تفسير قوله تعالى:{وهو اللطيف الخبير}
من
معاني اللطيف: "أنه الذي يلطُف بعبده ووليِّه فيسوق إليه البرَّ والإحسان
من حيث لا يشعر، ويعصمه من الشر من حيث لا يحتسب، ويرقيه إلى أعلى
المراتب بأسباب لا تكون من العبد على بال".
• قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:
"فمن كان مخلصاً في أعمال، الدين يعملُها لله؛ كان من أولياء الله المتقين أهل النعيم المقيم" [مجموع الفتاوى 1/8].• قال بعض السلف:
"القلوب مشاكي الأنوار، ومن خلط زيته اضطرب نوره، فعُمِّيت عليه السَّبيل".
• قال بعض السلف:
"الَّتقيُّ وقتُ الراحة له طاعة، ووقت الطاعة له راحة".
• قال الإمام أحمد -رحمه الله-:
"نحن قوم مساكين نأكل أرزاقنا وننتظر آجالنا".
• قال بعض السلف:
"من كان لله كما يريد، كان الله له فوق ما يريد، ومن أقبل عليه تلقاه من بعيد".
•قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
"ليس سرور يعدل صُحبةَ الأخوان ولا غمّ يعدل فراقهم".
• قال عمر ابن الخطاب -رضي الله عنه-:
"ما أعطي عبدٌ بعد الإسلام خيراً من أخٍ صالح".
• قال بعض السلف:
"إنَّ الدنيا إذا كست أوكست، وإذا حلت أوحلت، وإذا غلت أوغلت، فإياك إياك".
• قال ابن القيم -رحمه الله-:
"والحق منصور وممتحنٌ! فلا تعجب فهذي سنة الرحمن".
قال ابن عبد البر –رحمه الله-:
كتب عمر إلى معاوية: أن ألزم الحقَّ، ينزلك الحقُّ في منازل أهل الحقّ، يوم لا يُقضى إلا بالحقّ، والسلام.
دار الحديث
اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما والحمد لله علي كل حال وأعوذ بالله من حال أهل النار
آمين