منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد
منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد
منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد

منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ
 
الرئيسيةالخشوع في الصلاة Emptyأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» معلومة مفيدة ألقاب الصحابة رضوان الله عليهم
الخشوع في الصلاة Emptyالثلاثاء نوفمبر 05 2019, 03:22 من طرف سامية سيد

» احكام صدقة الفطر
الخشوع في الصلاة Emptyالسبت مايو 18 2019, 07:06 من طرف صلاح شعبان

» *احـذر لصـوص الأجر في رمضـان*
الخشوع في الصلاة Emptyالأربعاء مايو 01 2019, 22:43 من طرف سامية سيد

» البدعه فى تخصصيص رجب بصيام
الخشوع في الصلاة Emptyالجمعة مارس 08 2019, 13:58 من طرف صلاح شعبان

» البدع عن شهر رجب
الخشوع في الصلاة Emptyالجمعة مارس 08 2019, 13:56 من طرف صلاح شعبان

» اسعار اجهزة حضور وانصراف بالبصمة 2019
الخشوع في الصلاة Emptyالخميس فبراير 14 2019, 15:56 من طرف شركة الساجدون

» سنترالات باناسونيك 2019 بالاسكندرية
الخشوع في الصلاة Emptyالخميس فبراير 14 2019, 15:35 من طرف شركة الساجدون

» ذاك _جوابها
الخشوع في الصلاة Emptyالجمعة فبراير 01 2019, 05:45 من طرف سامية سيد

»  قربك لربنا هو بداية الحكاية
الخشوع في الصلاة Emptyالجمعة فبراير 01 2019, 05:20 من طرف سامية سيد


 

 الخشوع في الصلاة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ولاء
0000000
0000000
ولاء


انثى عدد المساهمات : 420
نقاط : 703
تاريخ التسجيل : 18/12/2010

الخشوع في الصلاة Empty
مُساهمةموضوع: الخشوع في الصلاة   الخشوع في الصلاة Emptyالأربعاء مارس 09 2011, 20:38


الخشوع.. أهميته وأثره:

إن الظواهر التي تظهر على الكثير من قسوة القلب، وقحط العين، وانعدام
التدبر، هي بسبب المادية التي طغت على قلوبنا فأصبحت تشاركنا في عبادتنا،
ولا يمكن للقلوب أن ترجع لحالتها الصحيحة حتى تتطهر من كل ما علق بها من
أدران. فهذا هو أمير المؤمنين عثمان بن عفان يضع يده على الداء لهذه
الظاهرة فيقول: "لو طهرت قلوبكم ما شبعتم من كلام الله عز وجل".

والخشوع الحق يطلق عليه الإمام ابن القيم (خشوع الإيمان) ويعرفه بأنه:
"خشوع القلب لله بالتعظيم والإجلال الوقار والمهابة والحياء، فينكسر القلب
لله كسرة ملتئمة من الوجل والخجل والحب والحياء، وشهود نعم الله، وجناياته
هو، فيخشع القلب لا محالة فيتبعه خشوع الجوارح".

ومما يدل على أهمية الخشوع كونه السبب الأهم لقبول الصلاة التي هي أعظم
أركان الدين بعد الشهادتين، وفي السنن عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه
قال: «إن الرجل لينصرف و ما كتب له إلا عشر صلاته، تسعها، ثمنها، سبعها، سدسها، خمسها، ربعها، ثلثها، نصفها» [حسنه الألباني].

كما أن الخشوع يسهل فعل الصلاة ويحببها إلى النفس، قال الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله في تفسير قوله تعالى: {وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ}
[البقرة: 45]، "أي فإنها سهلة عليهم خفيفة، لأن الخشوع وخشية الله ورجاء
ما عنده يوجب له فعلها منشرحاً بها صدره، لترقبه للثواب، وخشيته من
العقاب".

كما أن الخشوع هو العلم الحقيقي؛ قال ابن رجب رحمه الله في شرح حديث أبي الدرداء في فضل طلب العلم: «فلقيت
عبادة بن الصامت قلت ألا تسمع إلى مايقول أخوك أبو الدرداء؟، فأخبرته
بالذي قاله أبو الدرداء: "قال صدق أبو الدرداء"، إن شئت لأحدثنك بأول علم
يرفع من الناس؟ الخشوع يوشك أن تدخل مسجد جماعة فلا ترى فيه رجلا خاشعا» [صححه الألباني].

وساق أحاديث أخر في هذا المعنى، ثم قال: ففي هذه الأحاديث أن ذهاب العلم
بذهاب العمل، وأن الصحابة رضي الله عنهم فسروا ذلك بذهاب العلم الباطن من
القلوب وهو الخشوع. وقد ساق محقق الكتاب للأثر السابق عدة طرق وقال: إنه
يتقوى بها.

فالصلاة إذاً صلة بين العبد وربه، ينقطع فيها الإنسان عن شواغل الحياة،
ويتجه بكيانه كله إلى ربه، يستمد منه الهداية والعون والتسديد، ويسأله
الثبات على الصراط المستقيم، ولكن الناس يختلفون في هذه الصلاة، فمنهم من
تزيده صلاته إقبالاً على الله، ومنهم من لا تؤثر فيه صلاته إلى ذلك الحد
الملموس، بل هو يؤديها بحركات وقراءة وذكر وتسبيح، ولكن من غير شعور كامل
لما يفعل، ولا استحضار لما يقول. والصلاة التي يريدها الإسلام ليست مجرد
أقوال يلوكها اللسان، وحركات تؤديها الجوارح، بلا تدبر من عقل ولا خشوع من
قلب. ففي سنن الترمذي عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله
صلاته، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر، فإن انتقص من
فريضة شيئا، قال الرب تبارك وتعالى: أنظروا هل لعبدي من تطوع فيكمل بها ما
أنتقص من الفريضة، ثم يكون سائر عمله على ذلك» [رواه الترمذي وصححه الألباني].

ولما يعانيه كثير من الناس من قلة الخشوع في الصلاة، فقد رأينا أن نلتمس
بعض الأسباب التي تعيدنا إلى الصلاة الحقيقية التي توثق صلتنا بربنا عز وجل
وهي صلاة القلب والجوارح وتذللها لله تبارك وتعالى. وقد امتدح الله عز وجل
أهل هذه الصفة من المؤمنين حيث قال تعالى: {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ﴿١﴾ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ} [سورة المؤمنون: 1-2].

ولعلنا بعد ما تقرأ قوله سبحانه: {إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ}
[العنكبوت: 45]، نسأل أنفسنا ما بال الكثيرين منا يخرجون من صلاتهم، ثم
يأتون بأفعال وأمور منكرة، شتان بينها وبين ما تتركه صلاة الخاشعين
الأوابين من أثر على أصحابها، الذي يخرج أحدهم من صلاته وهو يحس بأن كل
صلاة تغسل ما في قلبه من أدران الدنيا وتقربه إلى الله عز وجل.

أسباب الخشوع:

إذاً فلابد من أسباب لحصول الخشوع، ولا ريب أن هناك خللاً ونقصاً في أدائنا
للصلاة، ولعلنا في هذه العجالة نستعرض بعض الأسباب المعينة -بإذن الله-
على الخشوع في الصلاة وهي:

1- الإيمان الصادق والاعتقاد الجازم بما يترتب على الخشوع من فضل عظيم في
الدنيا والآخرة، من الإحساس بالسكون والطمأنينة وراحة لا مثيل لها، وطيب
نفس يفوق الوصف. قال تعالى: {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ﴿١﴾ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ} [سورة المؤمنون: 1-2]، وروى مسلم عن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ما
من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة، فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها، إلا كانت
كفارة لما قبلها من الذنوب، ما لم يؤت كبيرة، وذلك الدهر كله»، والآيات والأحاديث الدالة على فضل الخشوع كثيرة.

2- الإكثار من قراءة القرآن والذكر والاستغفار وعدم الإكثار من الكلام بغير
ذكر الله؛ فإن كثرة الكلام بغير ذكر الله تعالى قسوة للقلب؛ فقراءة القرآن
وتدبره من أعظم أسباب لين القلب قال تعالى: {اللَّـهُ
نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ
تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ
جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّـهِ} [سورة الزمر: 23]؛ فالقراءة والذكر حصن من الشيطان ووساوسه، وهي سبب لاطمئنان القلوب الذي يفقده الكثير من الناس، قال تعالى: {الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّـهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّـهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [سورة الرعد: 28]، كما أن الإكثار من ذكر الله عز وجل سبب للفلاح، قال تعالى: {وَاذْكُرُوا اللَّـهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}
[سورة الجمعة: 10]، وليس المقام لبيان فضل الذكر، ولكن أردنا التنويه إلى
أنه سبب من أسباب الخشوع، ومن يريد معرفة ذلك -فضل الذكر- فعليه الرجوع إلى
كتاب الله والأذكار التي تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم.

ومع هذا أيضاً الحرص على مجاهدة الشيطان، وذلك بأن يعقد العزم على مجاهدته
من قبل القيام إلى الصلاة، وإن دخل عليه في أول صلاته فلا يستسلم له في
وسطها أو آخرها، بل ينبغي أن يجاهد الشيطان حتى اللحظة الأخيرة من الصلاة،
فالشيطان يسعى إلى تشتيت الذهن حتى لا يعقل المصلي شيئاً من صلاته، روى
مسلم عن عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه أنه قال: «يا
رسول الله، إن الشيطان حال بيني وبين صلاتي وبين قراءتي يلبسها علي، فقال
رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ذاك شيطان يقال له خنزب، فإذا أحسسته فتعوذ
بالله منه، واتفل على يسارك ثلاثاً"، ويقول راوي الحديث: ففعلت ذلك فأذهبه
الله عز وجل عني».

إذاً فينبغي أن يستمر المصلي في المجاهدة ولا ينقطع بأن يشمر عن ساعد الجد،
فإذا لم يخشع في هذه الصلاة فليعقد العزم على الخشوع في الأخرى، وإن قل
خشوعه في هذه فليحرص على كمال الخشوع في التي تليها، وهكذا ولا يتضجر من
طول المجاهدة، ويسأل الله سبحانه وتعالى أن يعينه على ذلك.

3- دوام محاسبة النفس ولومها على ما لاينبغي من الاعتقاد والقول والفعل، قال تعالى: {يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّـهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا
قَدَّمَتْ لِغَدٍ ۖ وَاتَّقُوا اللَّـهَ ۚ إِنَّ اللَّـهَ خَبِيرٌ بِمَا
تَعْمَلُونَ} [سورة الحشر: 18]. وكان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
يقول: "حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا، وتزينوا
للعرض الأكبر".

وأيضاً البعد عن المعاصي بصرف النظر عما يحرم النظر إليه، وكذا حفظ اللسان
والسمع وسائر الجوارح وإشغالها بما يخصها من عبودية، وصرفها بالنظر في كتاب
الله وسنة رسوله والكتب العلمية المفيدة، وما يباح النظر إليه، والتفكير
في مخلوقاته سبحانه وتعالى، والاستماع إلى الطيب من القول، والتحدث في
المفيد، فلاشك أن الذنوب تقيد المرء وتحجزه عن أداء العبادات على الوجه
المطلوب، فكل إنسان يعرف ما هو واقع فيه من الذنوب وعليه أن يسعى في إصلاح
حاله، والإصلاح متعلق بمحاسبة النفس، حيث إن المرء إذا حاسب نفسه بحث عما
يصلحها.

4- تدبر وتفهم ما يقال في الصلاة وعدم صرف النظر فيما سوى موضع السجود
مستشعراً بذلك رهبة الموقف، يقول الإمام ابن القيم في الفوائد: "للعبد بين
يدي الله موقفان: موقف بين يديه في الصلاة، وموقف بين يديه يوم لقائه، فمن
قام بحق الموقف الأول هون عليه الموقف"، قال تعالى: {وَمِنَ
اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلًا طَوِيلًا ﴿٢٦﴾ إِنَّ
هَـٰؤُلَاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْمًا
ثَقِيلًا} [الإنسان: 26-27].

فلابد من إعطاء هذا الموقف حقه من خضوع وخشوع وانكسار إجلالاً لله عز وجل،
واستشعاراً بأن هذه الصلاة هي الصلاة الأخيرة في الدنيا، فلو استقر هذا
الشعور في نفس المصلي لصلى صلاة خاشعة. روي عن أبي أيوب الأنصاري -رضي الله
عنه- قال: جاء رجل إلى النبي فقال: «جاء رجل إلى
النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله: "علمني وأوجز"، قال: "إذا قمت
في صلاتك فصل صلاة مودع، ولا تكلم بكلام تعتذر منه، وأجمع اليأس عما في
أيدي الناس"» [رواه ابن ماجه وحسنه الألباني].

وأيضاً هناك أسباب أخرى للخشوع نذكر منها:

الهمة: فإنه متى أهمك أمر حضر قلبك ضرورة،
فلا علاج لإحضاره إلا صرف الهمة إلى الصلاة، وانصراف الهمة يقوي ويضعف بحسب
قوة الإيمان بالآخرة واحتقار الدنيا.

إدراك اللذة: التي يجدها العباد في صلاتهم وهي التي عبر عنها ابن تيميه رحمه الله بقوله: إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة.

ولا تظن أن مسلماً وجد هذه اللذة وذاق طعمها يفرط فيها ويتساهل في طلبها.
وهذه اللذة وذاق طعمها يفرط فيها ويتساهل في طلبها. وهذه اللذة كما قال ابن
القيم رحمه الله تقوى بقوة المحبة وتضعف بضعفها. لذا ينبغي للمسلم أن يسعى
في الطرق الموصلة إلى محبة الله.

التبكير إلى الصلاة: وذلك بأن يهيأ القلب
للوقوف أمام الله عز وجل، فينبغي للمسلم أن يأتي إلى الصلاة مبكراً ويقرأ
ما تيسر من القرآن بتدبر وخشوع، فذلك أدعى للخشوع في الصلاة، يقول عليه
الصلاة والسلام في الحديث الذي رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله
عنه: «لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول، ثم
لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا عليه، ولو يعلمون ما في التهجير
لاستبقوا إليه..» الحديث. وفرق بين شخص جاء إلى الصلاة من مجلس كله
لغو وحديث في الدنيا، وبين شخص قام إلى الصلاة وقد هيأ قلبه للوقوف أمام
الله لما قرأه من كلام الله عز وجل، فلاشك أن حال الثاني مع الله أفضل من
الأول بكثير.

أن يستحي العبد من الله أن يتقرب إليه عز وجل بصلاة جوفاء خالية من الخشوع
والخوف، فالشعور بالاستحياء من الله يدفع المسلم إلى إتقان العبادة والتقرب
إلى الله بصلاة خاشعة فيها معاني الخوف والرهبة.

أن يدرك المسلم حال الصحابة والسلف في الصلاة، فقد ذكر ابن تيميه رحمه الله
أن مسلم بن يسار كان يصلي في المسجد فانهدم طائفة منه وقام الناس، وهو في
الصلاة لم يشعر. وكان عبدالله بن الزبير يسجد، فأتى المنجنيق فأخذ طائفة من
ثوبه، وهو في الصلاة لا يرفع رأسه، وقالوا لعامر ابن عبدالقيس: "أتحدث
نفسك بشيء في الصلاة؟"، فقال: "أو شيء أحب إلي من الصلاة أحدث به نفسي؟"،
قالوا: "لا، ولكن بأهلينا وأموالنا"، فقال: "لأن تختلف الألسنة (الرماح) في
أحب إلي من أن أحدث نفسي بذلك. وأمثال هذا متعدد".

تلك بعض الأسباب المعينة -بإذن الله- على الخشوع في الصلاة، والله نسأل أن يعيننا على طاعته عز وجل على الوجه الذي يرضيه عنا.

سبحان ربك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صلاح حافظ
><><><
>



ذكر عدد المساهمات : 1101
نقاط : 1974
تاريخ التسجيل : 06/01/2011
الموقع : المشتاقون للجنة

الخشوع في الصلاة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الخشوع في الصلاة   الخشوع في الصلاة Emptyالأحد يونيو 12 2011, 07:50

شكرا ياولاء موضوعك ممتاز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الخشوع في الصلاة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الخشوع في الصلاة
» الصلاه تشتكى
»  من أذكار الصلاة
» شروط الصلاة
» مبطلات الصلاة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد  :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: