منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد
منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد
منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد

منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ
 
الرئيسيةنجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم Emptyأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» معلومة مفيدة ألقاب الصحابة رضوان الله عليهم
نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم Emptyالثلاثاء نوفمبر 05 2019, 03:22 من طرف سامية سيد

» احكام صدقة الفطر
نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم Emptyالسبت مايو 18 2019, 07:06 من طرف صلاح شعبان

» *احـذر لصـوص الأجر في رمضـان*
نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم Emptyالأربعاء مايو 01 2019, 22:43 من طرف سامية سيد

» البدعه فى تخصصيص رجب بصيام
نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم Emptyالجمعة مارس 08 2019, 13:58 من طرف صلاح شعبان

» البدع عن شهر رجب
نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم Emptyالجمعة مارس 08 2019, 13:56 من طرف صلاح شعبان

» اسعار اجهزة حضور وانصراف بالبصمة 2019
نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم Emptyالخميس فبراير 14 2019, 15:56 من طرف شركة الساجدون

» سنترالات باناسونيك 2019 بالاسكندرية
نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم Emptyالخميس فبراير 14 2019, 15:35 من طرف شركة الساجدون

» ذاك _جوابها
نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم Emptyالجمعة فبراير 01 2019, 05:45 من طرف سامية سيد

»  قربك لربنا هو بداية الحكاية
نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم Emptyالجمعة فبراير 01 2019, 05:20 من طرف سامية سيد


 

 نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دنيا عامر
******
******



انثى عدد المساهمات : 1626
نقاط : 3366
تاريخ التسجيل : 06/12/2010

نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم Empty
مُساهمةموضوع: نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم   نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم Emptyالسبت نوفمبر 24 2012, 12:55

لما تمادى قبط مصر على كفرهم وعتوهم وعنادهم متابعة لملكهم الطاغية فرعون ومخالفة لنبي الله ورسوله وكليمه موسى بن عمران نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم U2_20،
وأقام الله على أهل مصر الحجج العظيمة القاهرة، وأراهم من خوارق العادات
ما بهر الأبصار وحير العقول، وهم مع ذلك لا يرعوون ولا ينتهون ولا ينزعون
ولا يرجعون.

لقد تمادى فرعون في سطوته وجبروته وكفره وطغيانه يفتن قومه عن الدين الحق، قال الله تعالى مخبرًا عن فرعون وكفى بالله شهيدًا {فَمَا آمَنَ لِمُوسَى إِلاَّ ذُرِّيَّةٌ مِّن قَوْمِهِ عَلَى خَوْفٍ مِّن فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِمْ أَن يَفْتِنَهُمْ وَإِنَّ فِرْعَوْنَ لَعَالٍ فِي الأَرْضِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الْمُسْرِفِينَ} [يونس: 83] أي جبار عنيد مستعل بغير الحق، {وَإِنَّهُ لَمِنَ الْمُسْرِفِينَ} أي في جميع أموره وشئونه وأحواله.

ولم بلغ به الأمر مبلغه حتى اعتبر نفسه إلهًا معبودًا، وهنا لما يبلغ
الكفر مبلغه والطغيان منتهاه ويظن الرسل يأتيهم نصر الله، ولقد كانت أول
معالم ذلك النصر اجتماع موسى نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم U2_20 بأتباعه يوصيهم ويثبتهم ويرشدهم، ويربطهم بفاطر الأرض والسماء {وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ} [يونس: 84]. ويأتي الجواب مطمئنا ً لموسى نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم U2_20 ممن تربوا في هذه المدرسة النبوية فقالوا {فَقَالُواْ عَلَى اللّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ}[يونس: 85] أمرهم بالتوكل على الله والاستعانة به والالتجاء إليه، فأتمروا بذلك، فجعل الله لهم مما كانوا فيه فرجًا ومخرجًا.

ويأتي الثاني من معالم النصر بشرى الله لهم {وَأَوْحَيْنَا
إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا
وَاجْعَلُواْ بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ} [يونس: 87].

فقد أوحى الله تعالى إلى نبيه موسى وأخيه هارون -عليهما السلام- أن
يتخذوا لقومهما بيوتًا متميزة فيما بينهم عن بيوت القبط ليكونوا على أهبة
في الرحيل إذا أمروا به ليعرف بعضهم بيوت بعض، وفي هذا العمل تأكيد على
مبدأ فعل الأسباب، وأنه ينبغي أن يقرن بالتوكل على الله تعالى.

ثم إن الله قد أمرهم {وَاجْعَلُواْ بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ} [يونس: 87]
قيل: مساجد، وقيل: معناه كثرة الصلاة فيها، قاله مجاهد وغيره. ومعناه على
هذا الاستعانة على ما هم فيه من الضر والشدة والضيق بكثرة الصلاة كما قال
تعالى: {وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ} [البقرة: 45]. وكان رسول الله نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم R_20 إذا حزبه أمر فزع للصلاة، فالصلاة لها من الآثار الدنيوية والأخروية الشيء الكثير.

وتتالى الأيام وموسى نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم U2_20
ومن معه يكسوهم الصبر ويحليهم الإيمان بالله والتوكل عليه ويزينهم الصلة
بالله والاستعانة بالصلاة، وهناك في الطرف الآخر فرعون ومن معه في غيهم
يعمهون، وعن الحق معرضين يعاندون ويتمردون.

وتقرب لحظات النصر، {وَقَالَ مُوسَى رَبَّنَا
إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلأهُ زِينَةً وَأَمْوَالاً فِي الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّواْ عَن سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى
أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُواْ حَتَّى
يَرَوُاْ الْعَذَابَ الأَلِيمَ} [يونس: 88]
إنه دعاء من قلب صادق متوكل على الله، دعاء لنصرة الحق ودحر الباطل، إنها
دعوة عظيمة دعا بها كليم الله موسى على عدو الله فرعون؛ غضبًا لله عليه
لتكبره عن اتّباع الحق وصده عن سبيل الله ومعاندته وعتوه وتمرده واستمراره
على الباطل ومكابرته الحق الواضح الجلي الحسي والمعنوي والبرهان القطعي،
وتأتي الإجابة من القريب المجيب I {قَالَ قَدْ أُجِيبَت دَّعْوَتُكُمَا} [يونس: 89]. والتثنية هنا كما قرر أهل العلم؛ لأن هارون نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم U2_20 كان يُؤمِّن على دعاء أخيه، فأصبح المؤمُن بمنزلة الداعي.

{فَاسْتَقِيمَا وَلاَ تَتَّبِعَانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ} [يونس: 89] ويأتي الإذن من الله لموسى نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم U2_20
ليسير ومن اتبعه إلى الشام خارجين من مصر، فلما علم بذهابهم فرعون حنق
عليهم كل الحنق واشتد غضبه عليهم، وشرع في استحثاث جيشه وجمع جنوه ليلحقوا
بموسى نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم U2_20 ومن معه، وأجمل بالقرآن الكريم وهو يصوِّر لنا هذه الأحداث في منظر بديع وتصوير أخّاذ، قال الله ومن أصدق من الله قيلاً: {وَأَوْحَيْنَا
إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ * فَأَرْسَلَ
فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ * إِنَّ هَؤُلاَء لَشِرْذِمَةٌ
قَلِيلُونَ * وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ * وَإِنَّا لَجَمِيعٌ
حَاذِرُونَ * فَأَخْرَجْنَاهُم مِّن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * وَكُنُوزٍ
وَمَقَامٍ كَرِيمٍ * كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا بَنِي إِسْرَائِيلَ *
فَأَتْبَعُوهُم مُّشْرِقِينَ} [الشعراء: 52-60].

قال علماء التفسير: لما ركب فرعون في جنوده طالبًا بني إسرائيل كان في
جيش كثيف عرمرم حتى قيل كان في خيوله مائة ألف فحل أدهم، وكانت عدة جنوده
تزيد على ألف ألف وستمائة ألف، فالله أعلم.

والمقصود أن فرعون لحقهم بالجنود فأدركهم عند شروق الشمس وتراءى الجمعان
ولم يبق ثَمَّ ريب ولا لبس، وعاين كل من الفريقين صاحبه وتحققه ورآه ولم
يبق إلا المقاتلة والمجادلة والمحاماة، فعندها قال أصحاب موسى وهم خائفون: {إِنَّا لَمُدْرَكُونَ} [الشعراء: 61]؛
وذلك لأنهم اضطروا في طريقهم إلى البحر فليس لهم طريق ولا محيد إلا سلوكه
وخوضه، وهذا ما لا يستطيعه أحد ولا يقدر عليه والجبال عن يسرتهم وعن
أيمانهم وهي شاهقة منيفة، وفرعون قد واجههم وعاينوه في جنوده وجيوشه وعدده،
وهم منه في غاية الخوف والذعر لما قاسوا في سلطانه من الإهانة والمنكر،
فشكوا إلى نبي الله ما هم فيه مما قد شاهدوه وعاينوه، فقال لهم الرسول
الصادق المصدوق: {قَالَ كَلاَّ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ} [الشعراء: 62]. (كلا).. يا لها من كلمة قوية مدوية! ثبات وثقة بوعد الله وموعوده، حتى في أحلك الظروف، ولك أن تتخيل الموقف أكثر، موسى نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم U2_20 ومن معه محاصرون البحر أمامهم والعدو الحاقد خلفهم، والوقت يمضي والعدو يقرب من مناله.

فلما تفاقم الأمر وضاق الحال واشتد الأمر واقترب فرعون وجنوده في جدهم وحَدِّهم وحديدهم وغضبهم هناك، تنزل الوحي على موسى نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم U2_20 {فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ} [الشعراء: 63]. نعم، لقد تحول البحر إلى يابس حوَّله من يقول للشيء كن فيكون.

فلما آل أمر البحر إلى هذه الحال بإذن الرب العظيم الشديد المحال أمر موسى نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم U2_20
أن يجوزه ببني إسرائيل، فانحدروا فيه مسرعين مستبشرين مبادرين وقد شاهدوا
من الأمر العظيم ما يحير الناظرين ويهدي قلوب المؤمنين، فلما جاوزوه وجاوزه
وخرج آخرهم منه وانفصلوا عنه كان ذلك عند قدوم أول جيش فرعون إليه ووفودهم
عليه، فأراد موسى نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم U2_20
أن يضرب البحر بعصاه ليرجع كما كان عليه؛ لئلاَّ يكون لفرعون وجنوده وصول
إليه ولا سبيل عليه، فأمره القدير ذو الجلال أن يترك البحر على هذه الحال {وَاتْرُكْ الْبَحْرَ رَهْوًا إِنَّهُمْ جُندٌ مُّغْرَقُونَ} [الدخان: 24].
أي ساكنًا على هيئته لا تغيره عن هذه الصفة، فلما تركه على هيئته وحالته
وانتهى فرعون فرأى ما رأى وعاين ما عاين، هاله هذا المنظر العظيم، وتحقق ما
كان يتحققه قبل ذلك من أن هذا من فعل رب العرش الكريم، فأحجم ولم يتقدم
وندم في نفسه على خروجه في طلبهم والحالة هذه حيث لا ينفعه الندم، لكنه
أظهر لجنوده تجلدًا وعاملهم معاملة العدا، وحملته النفس الكافرة والسجية
الفاجرة على أن قال لمن استخفهم فأطاعوه وعلى باطله تابعوه: انظروا كيف
انحسر البحر لي لأدرك عبيدي الآبقين من يدي، الخارجين عن طاعتي. وجعل يوري
في نفسه أن يذهب خلفهم، ويرجو أن ينجو وهيهات! ويقدم تارة ويحجم، فلما رأته
الجنود قد سلك البحر اقتحموا وراءه مسرعين، فحصلوا في البحر أجمعين حتى
هَمَّ أوَّلهم بالخروج منه، عند ذلك أمر الله تعالى كليمه فيما أوحاه إليه
أن يضرب البحر بعصاه، فضربه فارتد عليهم البحر كما كان فلم ينج منهم إنسان،
قال الله تعالى: {وَأَنجَيْنَا مُوسَى وَمَن مَّعَهُ
أَجْمَعِينَ * ثُمَّ أَغْرَقْنَا الآخَرِينَ * إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً
وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ} [الشعراء: 65-67].

إن في إنجاء الله لأوليائه فلم يغرق منهم أحد، وإغراقه لأعدائه فلم يخلص
منهم أحد - آيةً عظيمة وبرهان قاطع على قدرته تعالى العظيمة، وصدق رسوله نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم U2_20 فيما جاء به عن ربه من الشريعة الكريمة والمناهج المستقيمة.

ولما رأى فرعون الحقيقة وأدركه الغرق {وَجَاوَزْنَا
بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ
بَغْيًا وَعَدْوًا حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ
لا إِلِهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنَ
الْمُسْلِمِينَ} [يونس: 90] وهيهات! {آلآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ} [يونس: 91]. ويأتي الحكم من الله {فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ} [يونس: 92].

وانتهت أحداث ذلك اليوم العظيم، كما سماه رسولنا نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم R_20؛ فعن ابن عباس -رضي الله عنهما- أن رسول الله نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم R_20 قدم المدينة فوجد اليهود صيامًا يوم عاشوراء، فقال لهم رسول الله نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم R_20: "ما هذا اليوم الذي تصومونه؟" فقالوا: هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه، وغرق فرعون وقومه، فصامه موسى شكرًا؛ فنحن نصومه. فقال رسول الله نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم R_20: "فنحن أحق وأولى بموسى منكم"، فصامه رسول الله نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم R_20 وأمر بصيام
ه[2].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://salah25.forumegypt.net
 
نجاة موسى الكليم وهلاك فرعون اللئيم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة موسى مع فرعون
» سعادة اللئيم .. من علامات القيامة
» نجاة إبراهيم عليه السلام من النار:
» قصة ماشطة ابنة فرعون
» ماشطة ابنة فرعون

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد  :: المنتدى الاسلامى :: السيرة النبوية-
انتقل الى: