منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد
منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد
منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد

منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ
 
الرئيسيةالاسلام وسماحة مع الاخر Emptyأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» معلومة مفيدة ألقاب الصحابة رضوان الله عليهم
الاسلام وسماحة مع الاخر Emptyالثلاثاء نوفمبر 05 2019, 03:22 من طرف سامية سيد

» احكام صدقة الفطر
الاسلام وسماحة مع الاخر Emptyالسبت مايو 18 2019, 07:06 من طرف صلاح شعبان

» *احـذر لصـوص الأجر في رمضـان*
الاسلام وسماحة مع الاخر Emptyالأربعاء مايو 01 2019, 22:43 من طرف سامية سيد

» البدعه فى تخصصيص رجب بصيام
الاسلام وسماحة مع الاخر Emptyالجمعة مارس 08 2019, 13:58 من طرف صلاح شعبان

» البدع عن شهر رجب
الاسلام وسماحة مع الاخر Emptyالجمعة مارس 08 2019, 13:56 من طرف صلاح شعبان

» اسعار اجهزة حضور وانصراف بالبصمة 2019
الاسلام وسماحة مع الاخر Emptyالخميس فبراير 14 2019, 15:56 من طرف شركة الساجدون

» سنترالات باناسونيك 2019 بالاسكندرية
الاسلام وسماحة مع الاخر Emptyالخميس فبراير 14 2019, 15:35 من طرف شركة الساجدون

» ذاك _جوابها
الاسلام وسماحة مع الاخر Emptyالجمعة فبراير 01 2019, 05:45 من طرف سامية سيد

»  قربك لربنا هو بداية الحكاية
الاسلام وسماحة مع الاخر Emptyالجمعة فبراير 01 2019, 05:20 من طرف سامية سيد


 

 الاسلام وسماحة مع الاخر

اذهب الى الأسفل 
+3
سماح محمد حسين
بسمة
صلاح شعبان
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
صلاح شعبان
****
****



ذكر عدد المساهمات : 381
نقاط : 1076
تاريخ التسجيل : 01/05/2011

الاسلام وسماحة مع الاخر Empty
مُساهمةموضوع: الاسلام وسماحة مع الاخر   الاسلام وسماحة مع الاخر Emptyالإثنين أبريل 30 2012, 06:34

لقد جاء الإسلام ليكون رحمة للعالمين؛ وليسقط الأغلال والعنت الذي كان على من كان قبله من الشرائع؛ وذلك لأن نبي الإسلام ورسول رب العالمين محمدًا -صلى الله عليه وسلم- كان من أعظم المقاصد التي أرسل من أجلها أن يكون رحمة للعالمين؛ كما قال الله تعالى ذلك في كتابه الكريم: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِين ﴾ [الأنبياء: 107]، وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة، قال: ) قِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ، ادْعُ عَلَى الْمُشْرِكِينَ، قَالَ: إِنِّي لَمْ أُبْعَثْ لَعَّانًا، وَإِنَّمَا بُعِثْتُ رَحْمَةً (. فهذا الدين قائم على الرحمة والسماحة واليسر.

وفي تشريعاته مظاهر بينة للرحمة والسماحة مع غير المسلمين؛ لكي يدرك غير المسلمين أن هذا الدين من لدن حكيم عليم رحيم بخلقه.

فمن صور سماحة الإسلام:

· أنه كفل الحرية لكل فرد؛ فلا إكراه في الدخول في الإسلام إلا بعد القناعة التامة بهدايته؛ حيث قال تعالى: ﴿ لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ﴾ [البقرة: 256]، فدين الإسلام بيّن واضح جلي، دلائله وبراهينه لا يحتاج إلى أن يكره أحدًا على الدخول فيه، بل من هداه الله للإسلام وشرح صدره ونور بصيرته دخل فيه على بينة، ومن أعمى الله قلبه وختم على سمعه وبصره، فإنه لا يفيده الدخول في الدين مكرها مقسورًا.

· ومن صور سماحة الإسلام مع غير المسلمين أنه حرّم التعرض بالأذى بالقول والفعل لكل معاهد أو مستأمن دخل ديار الإسلام؛ ووعد وأغلظ في العقوبة لمن تعرض لهم بالأذى؛ فقد روى البخاري في صحيحه عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا-، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ) مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًا لَمْ يَرِحْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ، وَإِنَّ رِيحَهَا تُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ أَرْبَعِينَ عَامًا (.

· ومن صور سماحة الإسلام أنه أمر بالإحسان إلى غير المسلمين الذين لم يعرف لهم أذية للمسلمين ولا قتالهم؛ كما قال تعالى: ﴿ لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ﴾ [الممتحنة: 8]، بل فوق ذلك أمر بصلتهم والإنفاق عليهم، فقد روى البخاري في صحيحه عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا- قَالَتْ: ) قَدِمَتْ عَلَيَّ أُمِّي وَهِيَ مُشْرِكَةٌ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، فَاسْتَفْتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قُلْتُ وَهِيَ رَاغِبَةٌ أَفَأَصِلُ أُمِّي؟ قَالَ: نَعَمْ صِلِي أُمَّكِ (.

· ومن صور سماحة الإسلام أنه حرم التعرض لدور العبادة التي يتعبد فيها غير المسلمين عند نشوب حرب بين المسلمين وغيرهم، بل وحرم قتل من لم يشارك في تلك الحرب من النساء والأطفال؛ فقد روى مسلم في صحيحه عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: ) كَانَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا أَمَّرَ أَمِيرًا عَلَى جَيْشٍ، أَوْ سَرِيَّةٍ، أَوْصَاهُ فِي خَاصَّتِهِ بِتَقْوَى اللهِ وَمَنْ مَعَهُ مِنَ الْمُسْلِمِينَ خَيْرًا، ثُمَّ قَالَ: اغْزُوا بِاسْمِ اللهِ فِي سَبِيلِ اللهِ، قَاتِلُوا مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ، اغْزُوا وَلَا تَغُلُّوا، وَلَا تَغْدِرُوا، وَلَا تَمْثُلُوا، وَلَا تَقْتُلُوا وَلِيدًا (.

وكان من وصايا أبي بكر الصديق -رضي الله عنه- لأمرائه على الحرب قوله: «وستمرون على قوم في صوامع لهم احتبسوا أنفسهم فيها، فدعهم حتى يميتهم الله فيها على ضلالتهم، يا يزيد: لا تقتل صبيا ولا امرأة ولا صغيرا، ولا تخربن عامرا، ولا تعقرن شجرا مثمرا، ولا دابة عجماء، ولا بقرة ولا شاة إلا لمأكلة، ولا تحرقن نخلا ولا تغرقنه، ولا تغلل، ولا تجبن».

وروى أبو داود في سننه عن رَبَاحِ بْنِ رَبِيعٍ قَالَ: ) كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- في غَزْوَةٍ، فَرَأَى النَّاسَ مُجْتَمِعِينَ عَلَى شيء، فَبَعَثَ رَجُلًا فَقَالَ: انْظُرْ عَلَامَ اجْتَمَعَ هَؤُلَاءِ، فَجَاءَ فَقَالَ: عَلَى امْرَأَةٍ قَتِيلٍ. فَقَالَ: مَا كَانَتْ هَذِهِ لِتُقَاتِلَ. قَالَ: وَعَلَى الْمُقَدِّمَةِ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ، فَبَعَثَ رَجُلًا فَقَالَ: قُلْ لِخَالِدٍ: لَا يَقْتُلَنَّ امْرَأَةً وَلَا عَسِيفًا (.

· ومن صور سماحة الإسلام مع غير المسلمين أنه أوجب على المسلمين سلوك العدل في التعامل مع غيرهم؛ ولم يجعل عدم دخولهم في الإسلام سببًا في ظلمهم أو خيانتهم، كما قال الله تعالى في كتابه الكريم: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ [المائدة: 8].

· ومما يؤكد سماحة الإسلام تلك الشهادات التي نطق بها غير المسلمين وأدوها من غير إكراه؛ وإنما هو منهم إنصاف للحقيقة؛ لما رأوه في الإسلام من عدل وتسامح لا مثيل له.

فمن ذلك يقول الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا: "إن الإسلام يمكن أن يعلمنا طريقة للتفاهم والعيش في العالم، الأمر الذي فقدته المسيحية، فالإسلام يرفض الفصل بين الإنسان والطبيعة، والدين والعلم، والعقل والمادة". (الإسلام والغرب محاضرة الأمير تشارلز في مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية عام 1993).

وتقول المستشرقة الألمانية زيغريد هونكه: "لا إكراه في الدين، هذا ما أمر به القرآن الكريم، فلم يفرض العرب على الشعوب المغلوبة الدخول في الإسلام، فبدون أي إجبار على انتحال الدين الجديد اختفى معتنقو المسيحية اختفاء الجليد، إذ تشرق الشمس عليه بدفئها! وكما تميل الزهرة إلى النور ابتغاء المزيد من الحياة، هكذا انعطف الناس حتى من بقي على دينه، إلى السادة الفاتحين". (شمس الله تسطع على الغرب زيغريد هونكه 364-368 ط/ دار الآفاق الجديدة بيروت).

· ويقول غوستاف لوبون: فالحق أن الأمم لم تعرف فاتحين راحمين متسامحين مثل العرب، ولا دينًا سمحًا مثل دينهم.
ويتحدث عن صور من معاملة المسلمين لغير المسلمين فيقول: وكان عرب أسبانيا -خلا تسامحهم العظيم- يتصفون بالفروسية المثالية؛ فيرحمون الضعفاء، ويرفقون بالمغلوبين، ويقفون عند شروطهم، وما إلى ذلك من الخلال التي اقتبستها الأمم النصرانية بأوروبا منهم مؤخرا. (حضارة العرب، غوستاف لوبون، ص 344).

ويقول هنري دي شامبون مدير مجلة "ريفي بارلمنتير" الفرنسية حيث قال: لولا انتصار جيش شارل مارتل الهمجي على العرب المسلمين في فرنسا؛ لما وقعت بلادنا في ظلمات القرون الوسطى، ولما أصيبت بفظائعها ولا كابدت المذابح الأهلية التي دفع إليها التعصب الديني المذهبي، لولا ذلك الانتصار الوحشي على المسلمين في بواتييه، لظلت أسبانيا تنعم بسماحة الإسلام، ولنجت من وصمة محاكم التفتيش، ولما تأخر سير المدنية ثمانية قرون، ومهما اختلفت المشاعر والآراء حول انتصارنا ذاك، فنحن مدينون للمسلمين بكل محامد حضارتنا في العلم والفن والصناعة، مدعوون لأن نعترف بأنهم كانوا مثال الكمال البشري في الوقت الذي كنا فيه مثال الهمجية. (نقلا عن: صور من حياة التابعين، عبد الرحمن الباشا، دار الأدب الإسلامي، القاهرة، ط 15، 1418هـ ص 420).

ويقول الكونت هنري دي كاستري: "درست تاريخ النصارى في بلاد الإسلام، فخرجت بحقيقة مشرقة: هي أن معاملة المسلمين للنصارى تدل على لطف في المعاشرة، وهذا إحساس لم يُؤثر عن غير المسلمين .. فلا نعرف في الإسلام مجامع دينية، ولا أحبارًا يحترفون السير وراء الجيوش الغازية لإكراه الشعوب على الإيمان".

ويبين الشاعر غوته ملامح هذا التسامح في كتابه (أخلاق المسلمين) فيقول: "للحق أقول: إن تسامح المسلم ليس من ضعف، ولكن المسلم يتسامح مع اعتزازه بدينه، وتمسكه بعقيدته".

ويقول المستشرق لين بول: "في الوقت الذي كان التعصب الديني قد بلغ مداه جاء الإسلام ليهتف ﴿ لكم دينكم ولي دين ﴾، وكانت هذه المفاجأة للمجتمع البشري الذي لم يكن يعرف حرية التدين، وربما لم يعرفها حتى الآن".

ويقول الفيلسوف جورج برناردشو: "الإسلام هو الدين الذي نجد فيه حسنات الأديان كلها، ولا نجد في الأديان حسناته! ولقد كان الإسلام موضع تقديري السامي دائمًا، لأنه الدين الوحيد الذي له ملكة هضم أطوار الحياة المختلفة، والذي يملك القدرة على جذب القلوب عبر العصور، وقد برهن الإسلام من ساعاته الأولى على أنه دين الأجناس جميعًا؛ إذ ضم سلمان الفارسي، وبلالًا الحبشي، وصهيبًا الرومي، فانصهر الجميع في بوتقة واحدة".

ويقول توماس أرنولد في كتابه الدعوة الإسلامية: "لقد عامل المسلمون الظافرون العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة، واستمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة، ونستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار وإرادة، وأن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح". (الدعوة الإسلامية لتوماس أرنولد نقلا عن كتاب رد افتراءات المبشرين محمد جمعة عبد الله ص242).

ويقول شاعر فرنسا (لامارتين): "الإسلام هو الدين الوحيد الذي استطاع أن يفي بمطالب البدن والروح معًا، دون أن يُعرِّض المسلم لأن يعيش في تأنيب الضمير … وهو الدين الوحيد الذي تخلو عباداته من الصور، وهو أعلى ما وهبه الخالق لبني البشر". (من روائع حضارتنا للدكتور مصطفى السباعي رحمه الله ص 91-94).

وبعد هذه النصوص الشرعية الإسلامية؛ والشهادات التي من غير المسلمين؛ هل يصح أن يصم أحد الدين الإسلامي بأنه دين إقصائي؛ أو أنه دين يدعو إلى التطرف، أو أنه يزرع الكراهية في نفوس أتباعه؛ فما تلك الادعاءات إلا زورًا وكذبًا وبهتانًا على الدين العظيم الذي ارتضاه الله -عز وجل- للبشرية جمعاء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بسمة
*******
*******
بسمة


عدد المساهمات : 100
نقاط : 136
تاريخ التسجيل : 15/12/2010
العمل/الترفيه : مدرس رياض اطفال

الاسلام وسماحة مع الاخر Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسلام وسماحة مع الاخر   الاسلام وسماحة مع الاخر Emptyالثلاثاء مايو 01 2012, 00:45

الاسلام وسماحة مع الاخر 56933
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سماح محمد حسين
*******
*******
سماح محمد حسين


عدد المساهمات : 140
نقاط : 172
تاريخ التسجيل : 04/05/2011

الاسلام وسماحة مع الاخر Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسلام وسماحة مع الاخر   الاسلام وسماحة مع الاخر Emptyالخميس مايو 03 2012, 06:15

:17:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دنيا عامر
******
******



انثى عدد المساهمات : 1626
نقاط : 3366
تاريخ التسجيل : 06/12/2010

الاسلام وسماحة مع الاخر Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسلام وسماحة مع الاخر   الاسلام وسماحة مع الاخر Emptyالخميس نوفمبر 22 2012, 03:09

الاسلام وسماحة مع الاخر 34
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://salah25.forumegypt.net
حفيدة الصحابة
عضو نشيط
عضو نشيط
حفيدة الصحابة


عدد المساهمات : 32
نقاط : 67
تاريخ التسجيل : 21/05/2011

الاسلام وسماحة مع الاخر Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسلام وسماحة مع الاخر   الاسلام وسماحة مع الاخر Emptyالخميس نوفمبر 22 2012, 21:50

كالعادة ابداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سما حمدان
00000
00000



انثى عدد المساهمات : 5
نقاط : 7
تاريخ التسجيل : 07/10/2011
العمل/الترفيه : على الله

الاسلام وسماحة مع الاخر Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسلام وسماحة مع الاخر   الاسلام وسماحة مع الاخر Emptyالجمعة نوفمبر 23 2012, 02:06

الاسلام وسماحة مع الاخر 316577
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سامية سيد
0000000
0000000



انثى عدد المساهمات : 586
نقاط : 1660
تاريخ التسجيل : 14/12/2010

الاسلام وسماحة مع الاخر Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسلام وسماحة مع الاخر   الاسلام وسماحة مع الاخر Emptyالجمعة نوفمبر 23 2012, 02:14

45
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاسلام وسماحة مع الاخر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اين انت من الاسلام؟
» خلق الاسلام الحياء
» يا ابنة الاسلام
» الاسلام دين الرحمة
» قالوا الاسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المشتاقون للجنة الشيخ صلاح حافظ الوادى الجديد  :: منتدي الفقه الاسلامي-
انتقل الى: